إستثمار تداعيات الأزمة العالمية
تدريبي.كوم :: من حقائبنا التدريبية المتقدمة للعام 2011 - 2012 :: من حقائبنا التدريبية المتقدمة للعام 2011 - 2012
صفحة 1 من اصل 1
إستثمار تداعيات الأزمة العالمية
إسم البرنامج : إستثمار تداعيات الأزمة العالمية ؛ بمجتمعات التحوُّل
( دعم النمو في مناخ الأزمات ؛ علي مستوي المنشآت والقطاعات والمجتمعات )
• مستوي البرنامج المقترح :
- دورات ومنتديات اليوم الواحد ( مفتوحة )؛
- دورة الأيام الخمسة ( دورات مفتوحة أو مُغْلَقة علي منشأةٍ أو قطاعٍ ما )؛
- إستشارة وبرنامج خاص مُغْلَق ( لمنشأةٍ معينة ) ..
• المستهدفون بالبرنامج المقترح :
1 - هم كل المعنيين من صُنَّاع القرار العام والخاص .. من مستثمرين ومحللين ومراقبين وإعلاميين ؛ وهيئات ومؤسسات مالية وإقتصادية عامة وخاصة ... إلخ من المهتمين بالقراءة الموضوعية للأحداث الإقتصادية العالمية والإقليمية والقُطرية ؛ واستلهاماً للإدراك الأرشد لعناصر المنظومة الإقتصادية ؛ وحقيقة تفاعلات عناصرها ؛
2 -و للراغبين بعدم الإستمرار في إنتظار ماذا سيفعل الآخرون .. وحتي يفعلوا مثلما سيفعل أولئك الآخرون ؛ بإفتراض يغَلِّفُهُ دائماً حاجز أو فلتر حضاري ؛ يحول بين المجتمع والتحرُّك .. ويجعله دائماً في حالة تبعية وتأهُّب للتحرُّك بـ"سلوك الغريزة الجماعي " أو مايسمَّي بـ" سلوك القطيع " .... والذي مُفَاده أن الآخرين - خاصةً أوربا والولايات المتحدة – هم أرقي علماً وتفكيراً ..إلخ من مُسَبِّبَات التراجع وإهدار الفُرَص .. وصناعة أعراض مجتمعية تشابه وبشكل باهت وأداء خافت ما بمجتمعات تلك الدول ..
3 - وكذلك للراغبين ليس في مجرَّد تجاوز تداعيات الأزمة العالمية البادئة بصفة المالية والمتحوِّلة بِتَمَكُّن وبجدارة لإقتصادية ؛ بل لأولئك الباحثين عن فُرَص تحويلية لنتائج الأزمات إلي إستثمارات موجبة ليس فقط فيما هم فيه مستثمرون ؛ بل في "محفظة إيجابيات وفُرَص تلقائية وأخري مصنوعة " ؛ محفظة مُتَحَفِّظَة محسوبة ومقبولة المخاطر .. وليست مُغَامِرَة في أحلام يقظة ...
4 - ولكل ذوي الإهتمام :
- علي المستوي الفردي للمستثمرين الساعين لأفضل مكاسب بأدني مخاطر ؛
- علي المستوي العام لمُتَّخِذي القرار و للمحللين والإعلاميين والمهتمين ؛
- والهيئات والجهات الإستشارية الإقتصادية الخاصة والعامة لتحسين جودة أدائهم مع عملائهم بخصوص مابعد الأزمة العالمية ؛
- والجهات والمؤسسات والهيئات المالية والإقتصادية المتخصصة والمنخرطة في المجال الإقتصادي التفاعلي ؛
- وكذلك العاملون بالمؤسسات المالية كراغبين في الرُّقي المهني والفكرالإبتكاري المتخصص ؛
- للطلاب والباحثين في مجال العلوم الإقتصادية ؛
- وأخيراً لكل المهتمين بأداءات عالم المال والأعمال علي مستوييه الجزئي والكلي ... علي نحو قُطري و/أو إقليمي و/أو عالمي ؛
• مدي حداثة وأهمية البرنامج المقترح :
يستمد البرنامج أهميته من كونه مُزامِنَاً لحدث عالمي الأثر غير مُتَكرِّر سوي - ربما - مرة واحدة في القرن ؛ ولربما أن درجة التقدُّم المعرفي والمعلوماتي والمالي في مُنْتَجَاته ومُشْتَقَّاته والتي صاحبت هذه الأزمة تحديداً ؛ بالتزامن مع عولمة كل شئ تقريباً ؛ لعله ما ساعد – وبإمتياز – علي تفَشِّي عدوي الأزمة الحقيقية ؛ وأيضاً في تَمَارُض بعض الأداءات والمستثمرين والأسواق والمنشآت دون إدراك ووعي كاملين منهم بحقيقة زيادتهم لـ " الطين بِلَّة " وهم يتوهَّمون الفعل الإنقاذي ...
وكذلك لوجود مُتَأَثِّر بهذا الحدث العالمي – أمريكي المَنْشَأ – بكل مكان علي الكرة الأرضيىة .. وبصرف النظر عن نوعية ممارساته وموقعه وطبيعة أداءاته .. إلخ ...؛
• ولعله أيضاً من عناصر ومفاعيل أهمية هذا البرنامج ومن أهدافه ؛ أنه يُبرِز فوق السطور :
- التأصيل لـ"أساسيات التفكير العلمي" والسلوك الأكثر رشادة ؛
- وأنه يُرسِّخ بالمتدرب وللمتدرب العقلية البحثية ذات القدرة علي القراءة لما وراء سطور الحدث الإقتصادي ؛ وكذلك غير الإقتصادي وأثره علي الواقع الإقتصادي ؛
- ولكونه ينحاز بتركيزه لأصعب مافي العلوم الإقتصادية وهو " السلوك الإنساني الإقتصادي "؛
- وأنه يؤصل لمفاهيم يمكنها في مجموعها التمهيد لمدخل نحو " علم نفس إقتصادي " ؛
- وأنه يُنَبِّه المتدرب للأخذ بمبدأ " صِنَاعَة الفُرَص " وليس إنتظارها ؛
- وأنه يحاول إطلاعه علي أهم كواليس الإقتصاد العالمي ؛ وأهم عناصره الفاعلة دولياً وإقليمياً ووطنياً ؛
- بالتزامُن مع تحليل وإجادة قراءة المحرِّكات والمُحفِّزات الحقيقية للسلوك الإقتصادي العالمي ومن ثَمَّ الإقليمي وبالتبعية الوطني ؛
- و تأصيل أساسيات التحليل العلمي الإقتصادي ؛
- وبالتالي إنماء القدرة علي التنبؤ بالسلوك الإقتصادي ؛
- تأصيل " إدارة الإفادة التحويلية للأزمات " ؛
- وكذلك دعم جدوي وأهمية الدراسات الإستراتيجية والمستقبلية ؛
- وحتمية الإلتفات الجاد لحقائق ومشكلات وأهداف التنمية المجتمعية الحقيقية ؛ والبُعْد عن الإرتجال الإستثماري أو التَنْمَوِيّ ؛
- مع عدم إنفصال أهداف المستثمر الفرد عن المجتمع ومشروعه الجِيْلِيّ العام الطموح ؛ حتي في قراراته الإستثمارية الفردية ؛ وحتمية قراءتها من منظور كلِّي ؛
- وكذلك يستمد البرنامج أهميته من تعدُّد وتنوع فئات المستفيدين المستهدفين ؛
- و من عدم وجود برامج أخري مماثلة بأسواق التدريب المهني الإحترافي
• نوعية الدراسة والتدريب : نظامية
• التوقُّع بدرجة القبول العام للبرنامج :
يُتوقع إن شاء الله تعالي درجة قبول كبيرة من المستهدفين بهذا البرنامج ؛ متي تم تأمين الإعلام به والإعلان عنه بما يناسبه في أوساط المهتمين المستهدفين به ..
• عدد ساعات البرنامج :
- علي مستوي دورة اليوم الواحد : فبواقع ثمانِ [8] ساعات عمل منفصلة ...
- علي مستوي دورة الأيام الخمس : فبواقع .. ثلاثين [30] ساعة ؛ أي بواقع 6ساعات/يوم .. علي مدار خمسة أيام ؛
- وعلي مستوي الدورات المُغْلَقَة : أي لمنشأة أو قطاع معين ؛ فإنما يرجع الزمن إلي .. عناصر عِدَّة .. مثل زمن الفحص الإستشاري المتكامل ؛ و تعدُّد المطلوبات ونوعية المتدربين .. وتكرار التدريب لعدة مستويات بالمنشأة أو القطاع .. أي برنامج يخص كل مستوي إداري أو تنظيمي مُنْفَرِداً ... إلخ...
• القائم بالدورات علي تنوّعها : دكتور أحمد أبو النور ( فقط ) إن شاء الله تعالي ؛
• الإختيارات التنظيمية : كـ" الزمان " و " المكان " هي متروكة تماماً للمُنَظِّمين ورؤيتهم ؛
( نُبْذَة عَن المُحْتَوَي التَدْرِيبي )
• التفكير العلمي والسلوك العلمي ؛
• التحليل العلمي والبحث العلمي ؛
• المعلوماتية والمعرفية ؛
• إقتصاديات الوقت ؛
• العلوم الإقتصادية كـ "علوم سلوكية " ؛
• التحليل السلوكي كمدخل أنسب يتوافق مع القراءة التحليلية الإقتصادية ؛
• الهدف :
- إدارة الهدف ؛
- البرمجة الهدفية ؛
- مرونة الهدف ؛
• المخاطر :
- عدم التأكد وتوتُّر الإحتمالات ؛
- المخاطر العامة والخاصة ؛
- المخاطر المالية ومخاطر الأعمال ؛
- المخاطر الإقتصادية وغير الإقتصادية ؛
- المخاطر الداخلية والخارجية ؛
- إستيراد المخاطر ؛
• نظرية مخاطر الظِّل :
- وترجمتها بواسطة إحساس المستثمر أو المُضارِب إلي مخاطر قياس ذاتي يتواءم مع إدراكه الشخصي للخطر ؛ وليس طبقاً لقياسات الخطر المُجرَّدة من " البصمة الشخصية " ؛ و من ثمَّ أثرها علي المستثمر كمرجعية في طلبه لعوائد إستثنائية تخيُّليَّة في ضوء إحساس غير حقيقي بالخطر ؛
- تجريد المخاطر الكلية من مخاطر الظل الناتجة عن بصمة الشخصية ؛ للوصول لقياسات معتدلة للمخاطر ؛
- المخاطر الحقيقية = المخاطر الكلية – مخاطر الظل
• نظرية تكلفة الوكالة :
- المعني و أهم المفاهيم ؛
- تكلفة الوكالة والفساد ؛
- أثر تكلفة الوكالة علي المخاطر العامة والخاصة والكلية ؛
- تصحيح قياسات المخاطر في ضوء مخاطر الوكالة ؛
• الهندسة المالية كأحد مصادر المخاطر المُستحدثة ؛
• " نظرية القرارات الخَاطِفة " أحد مصادر المخاطر المُرَكَّبة ؛
• العائد ( كداعِم جوهري لسلوك المُخَاطْرَة ) :
- أُكْذُوبَة العائد الخالي من المخاطر ؛
- العائد المطلوب ؛
- العائد الإستثماري والعائد التمويلي ؛
- العائد المتاح أو الممكن ؛
- العائد الفعلي أو الحقيقي ؛
- علاقة العائد بالمخاطر ؛
• نظرية الفرصة البديلة :
- إفتراضات النظرية ؛
- صُنَّاع الفرصة البديلة ؛
- " فُرصة الواقع " وتخفيض " تكلفة الفرصة البديلة " إلي الصفر ؛
- التصحيح المفاهيمي للفرصة البديلة ؛
- تصحيح قياسات التكلفة والمخاطر والعائد المطلوب ؛ في ضوء تصحيح مفاهيم الفرصة البديلة ؛
• النظام العالمي المُعَاصِر والعَوْلَمَة ؛
• السلوك العولمي :
- التصدير والإستيراد السيكولوجي والسيسيولوجي ؛
- المِزاج العالمي العام وتفاعلاته ( تحليل الجهاز النفسي العالمي ) ؛
- العرض والطلب ؛
- العُملة ومخاطر تقلباتها في النظام العالمي الحالي ؛
- نظرية مخازن القيمة ؛
- فشل النظام العالمي الحالي في تحديد السعر الحقيقي لأي سلعة أو خدمة ؛ وبالتالي القيمة العادلة ؛
• التنمية ومجتمعات التحوُّل ؛
• عناصر التنمية :
- إنسان ؛
- مجتمع ؛
- موارد ناضبة ؛
- مشروع مجتمعي طموح ؛
- بيئة تشريعاتية مُشَجِّعَة ؛
- مُؤَسَّسِّية النظام المجتمعي ؛
• التحوُّل :
- مجتمعات ما قبل وما بعد التحَوُّل ؛
- معني التحَوُّل وإصطِدامه بمفهوم الإصْلاح ؛
- أسباب التحول ؛
- جدوي التحوُّل ؛
- زمن التحوُّل ؛
- أساليب التحوُل ؛
- مطلوبات التحوُّل ؛
- إشكاليات التحوُّل ؛
• فجوة التنمية :
- المعني ، الأثر ، الزمن ، الإستمرارية ؛
- مخاطر فجوة التنمية ؛
- أعراض فجوة التنمية ؛
- تَمَدُّد فجوة التنمية ؛
- مرونة التعاطي مع فجوة التنمية ؛
- حتمية الخروج الآمِن من فجوة التنمية ؛
• إدارة الإقتصاديات الحَرِجَة والأزمات :
- الحرج الإقتصادي ؛
- الأزمات ( المعني – التفادي – الإدارة ... إلخ .. ) ؛
- برامج الإنذار المُبَكِّر ؛
• مَمَرَّات التنمية :
- المعني ؛
- من أين نأتي بها ؟ ؛
- هل ممرَّات التنمية من الثوابت أم من المُتغيِّرات ؟ ؛
- متي نبحث عنها ؟ ؛
- متي نبدأ بها ؟ ؛
- هل نتعامل معها بأسلوب الممرَّات المتتالية أم المتوازية أم بالأسلوبين معاً ؟
ولماذا ؟ ؛
- ما هو الأسلوب الأمثل لمزيج ممرَّات التنمية ؟ ؛
• الإقتصاد المعرفي :
- إقتصاديات الموارد الناضبة ؛
- الموارد غير الناضبة ؛
- رأس المال البشري والإنتاج الإبداعيّ المعْرِفِيّ ؛
• القيمة المُضَافة وصناعة الفُرَص :
- القيمة المضافة التلقائية ؛
- صناعة الفُرَص وعدم إنتظارها ( السماءُ لا تُمْطِر فُرَصَاً ) ؛
- القيمة المضافة المُخَلَّقة ؛
• التنمية البشرية والإنسانية :
- التنمية البشرية ؛
- التنمية الإنسانية ؛
- تصحيح لأخطاء جوهرية في التوصيف والقياسات الدولية ؛
- قراءة في برامج التنمية البشرية المُتَنَامي الإهتمام بها في السنوات الأخيرة ؛
• إقتصاديات الإستثمار في الموارد البشرية :
- تكلفة تمويلها ؛ ومخاطرها الكليَّة ؛
- القيمة المُضافة ؛
• مصادر الأزمات :
- داخلية ؛
- خارجية ؛
- خارجية متَطَوِّرة داخلياً ؛
- تراكُبِيَّة ؛
- صُنَّاع الأزمات ؛
- صناعة الأزمات داخلياً و/أو تطوير الخارجية الوافدة ؛ يُزيد من تكلفة الوكالة ومن المخاطر الكُلِّية ؛ ويُمَثِّل قيمة مُضَافة سالبة ؛
• التفكيك التحليلي للأزمات ؛
- تشكيل خلية عمل إستثنائية ذات كفاءة ؛
- التفكيك التحليلي للأزمة ؛
- فرز وتصنيف لكل صغيرة وكبيرة ؛
- توصيف الجوهري وغير الجوهري ؛
- إعادة الترتيب البنائي للمكوِّنات ؛ من خلال :
- نظرية الفوضي الجادَّة ؛
- نظرية الفوضي الخلَّاقة ؛
- إعادة القراءات التحليلية ؛
- تغيير ما يجب تغييره ؛
- إستبعاد ما يجب إستبعاده ؛
- إستحداث ما يجب وجوده ؛
- تسبيب ماتم التوصُّل إليه ؛ في حالة إتضاح الأمور بدرجة ثقة عالية ؛
- التأكُّد من سابقة التوصيف إلي جوهري وغير جوهري (إن أمكن في هذه المرحلة)؛
• الإدارة التحويلية للأَزَمَات :
- الإدارة التحويلية لأعراض الأزمات ؛
- الإدارة التحويلية المُتَزَامِنَة مع إدارة الأزمات ؛
- نظرية المكسب والخسارة .. كلاهما مكسب .. ؛
- إستخدام الإستراتيجيات البديلة الجاهزة ؛ أو صناعة الأنسب واستخدامها ؛
• الدراسات المُستقبَلِيَّة و إستراتيجيات التحَوُّط والنمو ؛
- إدارة الأولويات ؛
- دراسات إستراتيجية وقراءات مستقبلية ؛
- تجهيز المُبَاريات وإعداد اللاعِبين ؛
- البرمجة الإنمائية ؛
• آلية أو ميكانيزم المركز الإقتصادي العام للمجتمعات والمنشآت :
- مفهوم المركز الإقتصادي ( كآلِيَّة قياس مُسْتَحْدَثَة ) ؛
- بدائل المركز الإقتصادي ؛
- أهمية المركز الإقتصادي ؛
- مكوِّنَات و تصميم المركز الإقتصادي ؛
- الدلائل التحليلية للمركز الإقتصادي ؛
• دعم " آلية المركز الإقتصادي " بالإستثمارات البشرية :
- نحو مركز إقتصادي أكثر دِّقَّة ؛
- تصحيح الآلية ؛
- مكان ودور الإستثمار البشري من المركز الإقتصادي ؛
- الموارد البشرية قيمة مُضافة علي المستويين .. الجزئي والكلِّي ؛
• نحو الهيكل الإقتصادي الأكفأ :
- المحفظة المُنَوَّعَة مابين الإستثمارات التقليدية والمعرفية ؛ أو مابين الإستثمارات المادية والبشرية ونتائجها المعرفية ؛
- دعم المعرفي للتقليدي ؛
- نمو التقليدي بالمعرفي ؛
- تصريف التقليدي النامي ؛
- تصريف فائض المعرفي ؛
- تراكُمِيَة رأس المال الإبداعي ( البشري) بمرور الزمن ؛
- القيمة المضافة النهائية أكبر من ناتج جمع مفردات المحفظة ؛
• دورية مراجعة البرمجيات الهدفية والإنمائية وأداءات الإستثمارات البشرية
والله تعالي ولي التوفيق
( دعم النمو في مناخ الأزمات ؛ علي مستوي المنشآت والقطاعات والمجتمعات )
• مستوي البرنامج المقترح :
- دورات ومنتديات اليوم الواحد ( مفتوحة )؛
- دورة الأيام الخمسة ( دورات مفتوحة أو مُغْلَقة علي منشأةٍ أو قطاعٍ ما )؛
- إستشارة وبرنامج خاص مُغْلَق ( لمنشأةٍ معينة ) ..
• المستهدفون بالبرنامج المقترح :
1 - هم كل المعنيين من صُنَّاع القرار العام والخاص .. من مستثمرين ومحللين ومراقبين وإعلاميين ؛ وهيئات ومؤسسات مالية وإقتصادية عامة وخاصة ... إلخ من المهتمين بالقراءة الموضوعية للأحداث الإقتصادية العالمية والإقليمية والقُطرية ؛ واستلهاماً للإدراك الأرشد لعناصر المنظومة الإقتصادية ؛ وحقيقة تفاعلات عناصرها ؛
2 -و للراغبين بعدم الإستمرار في إنتظار ماذا سيفعل الآخرون .. وحتي يفعلوا مثلما سيفعل أولئك الآخرون ؛ بإفتراض يغَلِّفُهُ دائماً حاجز أو فلتر حضاري ؛ يحول بين المجتمع والتحرُّك .. ويجعله دائماً في حالة تبعية وتأهُّب للتحرُّك بـ"سلوك الغريزة الجماعي " أو مايسمَّي بـ" سلوك القطيع " .... والذي مُفَاده أن الآخرين - خاصةً أوربا والولايات المتحدة – هم أرقي علماً وتفكيراً ..إلخ من مُسَبِّبَات التراجع وإهدار الفُرَص .. وصناعة أعراض مجتمعية تشابه وبشكل باهت وأداء خافت ما بمجتمعات تلك الدول ..
3 - وكذلك للراغبين ليس في مجرَّد تجاوز تداعيات الأزمة العالمية البادئة بصفة المالية والمتحوِّلة بِتَمَكُّن وبجدارة لإقتصادية ؛ بل لأولئك الباحثين عن فُرَص تحويلية لنتائج الأزمات إلي إستثمارات موجبة ليس فقط فيما هم فيه مستثمرون ؛ بل في "محفظة إيجابيات وفُرَص تلقائية وأخري مصنوعة " ؛ محفظة مُتَحَفِّظَة محسوبة ومقبولة المخاطر .. وليست مُغَامِرَة في أحلام يقظة ...
4 - ولكل ذوي الإهتمام :
- علي المستوي الفردي للمستثمرين الساعين لأفضل مكاسب بأدني مخاطر ؛
- علي المستوي العام لمُتَّخِذي القرار و للمحللين والإعلاميين والمهتمين ؛
- والهيئات والجهات الإستشارية الإقتصادية الخاصة والعامة لتحسين جودة أدائهم مع عملائهم بخصوص مابعد الأزمة العالمية ؛
- والجهات والمؤسسات والهيئات المالية والإقتصادية المتخصصة والمنخرطة في المجال الإقتصادي التفاعلي ؛
- وكذلك العاملون بالمؤسسات المالية كراغبين في الرُّقي المهني والفكرالإبتكاري المتخصص ؛
- للطلاب والباحثين في مجال العلوم الإقتصادية ؛
- وأخيراً لكل المهتمين بأداءات عالم المال والأعمال علي مستوييه الجزئي والكلي ... علي نحو قُطري و/أو إقليمي و/أو عالمي ؛
• مدي حداثة وأهمية البرنامج المقترح :
يستمد البرنامج أهميته من كونه مُزامِنَاً لحدث عالمي الأثر غير مُتَكرِّر سوي - ربما - مرة واحدة في القرن ؛ ولربما أن درجة التقدُّم المعرفي والمعلوماتي والمالي في مُنْتَجَاته ومُشْتَقَّاته والتي صاحبت هذه الأزمة تحديداً ؛ بالتزامن مع عولمة كل شئ تقريباً ؛ لعله ما ساعد – وبإمتياز – علي تفَشِّي عدوي الأزمة الحقيقية ؛ وأيضاً في تَمَارُض بعض الأداءات والمستثمرين والأسواق والمنشآت دون إدراك ووعي كاملين منهم بحقيقة زيادتهم لـ " الطين بِلَّة " وهم يتوهَّمون الفعل الإنقاذي ...
وكذلك لوجود مُتَأَثِّر بهذا الحدث العالمي – أمريكي المَنْشَأ – بكل مكان علي الكرة الأرضيىة .. وبصرف النظر عن نوعية ممارساته وموقعه وطبيعة أداءاته .. إلخ ...؛
• ولعله أيضاً من عناصر ومفاعيل أهمية هذا البرنامج ومن أهدافه ؛ أنه يُبرِز فوق السطور :
- التأصيل لـ"أساسيات التفكير العلمي" والسلوك الأكثر رشادة ؛
- وأنه يُرسِّخ بالمتدرب وللمتدرب العقلية البحثية ذات القدرة علي القراءة لما وراء سطور الحدث الإقتصادي ؛ وكذلك غير الإقتصادي وأثره علي الواقع الإقتصادي ؛
- ولكونه ينحاز بتركيزه لأصعب مافي العلوم الإقتصادية وهو " السلوك الإنساني الإقتصادي "؛
- وأنه يؤصل لمفاهيم يمكنها في مجموعها التمهيد لمدخل نحو " علم نفس إقتصادي " ؛
- وأنه يُنَبِّه المتدرب للأخذ بمبدأ " صِنَاعَة الفُرَص " وليس إنتظارها ؛
- وأنه يحاول إطلاعه علي أهم كواليس الإقتصاد العالمي ؛ وأهم عناصره الفاعلة دولياً وإقليمياً ووطنياً ؛
- بالتزامُن مع تحليل وإجادة قراءة المحرِّكات والمُحفِّزات الحقيقية للسلوك الإقتصادي العالمي ومن ثَمَّ الإقليمي وبالتبعية الوطني ؛
- و تأصيل أساسيات التحليل العلمي الإقتصادي ؛
- وبالتالي إنماء القدرة علي التنبؤ بالسلوك الإقتصادي ؛
- تأصيل " إدارة الإفادة التحويلية للأزمات " ؛
- وكذلك دعم جدوي وأهمية الدراسات الإستراتيجية والمستقبلية ؛
- وحتمية الإلتفات الجاد لحقائق ومشكلات وأهداف التنمية المجتمعية الحقيقية ؛ والبُعْد عن الإرتجال الإستثماري أو التَنْمَوِيّ ؛
- مع عدم إنفصال أهداف المستثمر الفرد عن المجتمع ومشروعه الجِيْلِيّ العام الطموح ؛ حتي في قراراته الإستثمارية الفردية ؛ وحتمية قراءتها من منظور كلِّي ؛
- وكذلك يستمد البرنامج أهميته من تعدُّد وتنوع فئات المستفيدين المستهدفين ؛
- و من عدم وجود برامج أخري مماثلة بأسواق التدريب المهني الإحترافي
• نوعية الدراسة والتدريب : نظامية
• التوقُّع بدرجة القبول العام للبرنامج :
يُتوقع إن شاء الله تعالي درجة قبول كبيرة من المستهدفين بهذا البرنامج ؛ متي تم تأمين الإعلام به والإعلان عنه بما يناسبه في أوساط المهتمين المستهدفين به ..
• عدد ساعات البرنامج :
- علي مستوي دورة اليوم الواحد : فبواقع ثمانِ [8] ساعات عمل منفصلة ...
- علي مستوي دورة الأيام الخمس : فبواقع .. ثلاثين [30] ساعة ؛ أي بواقع 6ساعات/يوم .. علي مدار خمسة أيام ؛
- وعلي مستوي الدورات المُغْلَقَة : أي لمنشأة أو قطاع معين ؛ فإنما يرجع الزمن إلي .. عناصر عِدَّة .. مثل زمن الفحص الإستشاري المتكامل ؛ و تعدُّد المطلوبات ونوعية المتدربين .. وتكرار التدريب لعدة مستويات بالمنشأة أو القطاع .. أي برنامج يخص كل مستوي إداري أو تنظيمي مُنْفَرِداً ... إلخ...
• القائم بالدورات علي تنوّعها : دكتور أحمد أبو النور ( فقط ) إن شاء الله تعالي ؛
• الإختيارات التنظيمية : كـ" الزمان " و " المكان " هي متروكة تماماً للمُنَظِّمين ورؤيتهم ؛
( نُبْذَة عَن المُحْتَوَي التَدْرِيبي )
• التفكير العلمي والسلوك العلمي ؛
• التحليل العلمي والبحث العلمي ؛
• المعلوماتية والمعرفية ؛
• إقتصاديات الوقت ؛
• العلوم الإقتصادية كـ "علوم سلوكية " ؛
• التحليل السلوكي كمدخل أنسب يتوافق مع القراءة التحليلية الإقتصادية ؛
• الهدف :
- إدارة الهدف ؛
- البرمجة الهدفية ؛
- مرونة الهدف ؛
• المخاطر :
- عدم التأكد وتوتُّر الإحتمالات ؛
- المخاطر العامة والخاصة ؛
- المخاطر المالية ومخاطر الأعمال ؛
- المخاطر الإقتصادية وغير الإقتصادية ؛
- المخاطر الداخلية والخارجية ؛
- إستيراد المخاطر ؛
• نظرية مخاطر الظِّل :
- وترجمتها بواسطة إحساس المستثمر أو المُضارِب إلي مخاطر قياس ذاتي يتواءم مع إدراكه الشخصي للخطر ؛ وليس طبقاً لقياسات الخطر المُجرَّدة من " البصمة الشخصية " ؛ و من ثمَّ أثرها علي المستثمر كمرجعية في طلبه لعوائد إستثنائية تخيُّليَّة في ضوء إحساس غير حقيقي بالخطر ؛
- تجريد المخاطر الكلية من مخاطر الظل الناتجة عن بصمة الشخصية ؛ للوصول لقياسات معتدلة للمخاطر ؛
- المخاطر الحقيقية = المخاطر الكلية – مخاطر الظل
• نظرية تكلفة الوكالة :
- المعني و أهم المفاهيم ؛
- تكلفة الوكالة والفساد ؛
- أثر تكلفة الوكالة علي المخاطر العامة والخاصة والكلية ؛
- تصحيح قياسات المخاطر في ضوء مخاطر الوكالة ؛
• الهندسة المالية كأحد مصادر المخاطر المُستحدثة ؛
• " نظرية القرارات الخَاطِفة " أحد مصادر المخاطر المُرَكَّبة ؛
• العائد ( كداعِم جوهري لسلوك المُخَاطْرَة ) :
- أُكْذُوبَة العائد الخالي من المخاطر ؛
- العائد المطلوب ؛
- العائد الإستثماري والعائد التمويلي ؛
- العائد المتاح أو الممكن ؛
- العائد الفعلي أو الحقيقي ؛
- علاقة العائد بالمخاطر ؛
• نظرية الفرصة البديلة :
- إفتراضات النظرية ؛
- صُنَّاع الفرصة البديلة ؛
- " فُرصة الواقع " وتخفيض " تكلفة الفرصة البديلة " إلي الصفر ؛
- التصحيح المفاهيمي للفرصة البديلة ؛
- تصحيح قياسات التكلفة والمخاطر والعائد المطلوب ؛ في ضوء تصحيح مفاهيم الفرصة البديلة ؛
• النظام العالمي المُعَاصِر والعَوْلَمَة ؛
• السلوك العولمي :
- التصدير والإستيراد السيكولوجي والسيسيولوجي ؛
- المِزاج العالمي العام وتفاعلاته ( تحليل الجهاز النفسي العالمي ) ؛
- العرض والطلب ؛
- العُملة ومخاطر تقلباتها في النظام العالمي الحالي ؛
- نظرية مخازن القيمة ؛
- فشل النظام العالمي الحالي في تحديد السعر الحقيقي لأي سلعة أو خدمة ؛ وبالتالي القيمة العادلة ؛
• التنمية ومجتمعات التحوُّل ؛
• عناصر التنمية :
- إنسان ؛
- مجتمع ؛
- موارد ناضبة ؛
- مشروع مجتمعي طموح ؛
- بيئة تشريعاتية مُشَجِّعَة ؛
- مُؤَسَّسِّية النظام المجتمعي ؛
• التحوُّل :
- مجتمعات ما قبل وما بعد التحَوُّل ؛
- معني التحَوُّل وإصطِدامه بمفهوم الإصْلاح ؛
- أسباب التحول ؛
- جدوي التحوُّل ؛
- زمن التحوُّل ؛
- أساليب التحوُل ؛
- مطلوبات التحوُّل ؛
- إشكاليات التحوُّل ؛
• فجوة التنمية :
- المعني ، الأثر ، الزمن ، الإستمرارية ؛
- مخاطر فجوة التنمية ؛
- أعراض فجوة التنمية ؛
- تَمَدُّد فجوة التنمية ؛
- مرونة التعاطي مع فجوة التنمية ؛
- حتمية الخروج الآمِن من فجوة التنمية ؛
• إدارة الإقتصاديات الحَرِجَة والأزمات :
- الحرج الإقتصادي ؛
- الأزمات ( المعني – التفادي – الإدارة ... إلخ .. ) ؛
- برامج الإنذار المُبَكِّر ؛
• مَمَرَّات التنمية :
- المعني ؛
- من أين نأتي بها ؟ ؛
- هل ممرَّات التنمية من الثوابت أم من المُتغيِّرات ؟ ؛
- متي نبحث عنها ؟ ؛
- متي نبدأ بها ؟ ؛
- هل نتعامل معها بأسلوب الممرَّات المتتالية أم المتوازية أم بالأسلوبين معاً ؟
ولماذا ؟ ؛
- ما هو الأسلوب الأمثل لمزيج ممرَّات التنمية ؟ ؛
• الإقتصاد المعرفي :
- إقتصاديات الموارد الناضبة ؛
- الموارد غير الناضبة ؛
- رأس المال البشري والإنتاج الإبداعيّ المعْرِفِيّ ؛
• القيمة المُضَافة وصناعة الفُرَص :
- القيمة المضافة التلقائية ؛
- صناعة الفُرَص وعدم إنتظارها ( السماءُ لا تُمْطِر فُرَصَاً ) ؛
- القيمة المضافة المُخَلَّقة ؛
• التنمية البشرية والإنسانية :
- التنمية البشرية ؛
- التنمية الإنسانية ؛
- تصحيح لأخطاء جوهرية في التوصيف والقياسات الدولية ؛
- قراءة في برامج التنمية البشرية المُتَنَامي الإهتمام بها في السنوات الأخيرة ؛
• إقتصاديات الإستثمار في الموارد البشرية :
- تكلفة تمويلها ؛ ومخاطرها الكليَّة ؛
- القيمة المُضافة ؛
• مصادر الأزمات :
- داخلية ؛
- خارجية ؛
- خارجية متَطَوِّرة داخلياً ؛
- تراكُبِيَّة ؛
- صُنَّاع الأزمات ؛
- صناعة الأزمات داخلياً و/أو تطوير الخارجية الوافدة ؛ يُزيد من تكلفة الوكالة ومن المخاطر الكُلِّية ؛ ويُمَثِّل قيمة مُضَافة سالبة ؛
• التفكيك التحليلي للأزمات ؛
- تشكيل خلية عمل إستثنائية ذات كفاءة ؛
- التفكيك التحليلي للأزمة ؛
- فرز وتصنيف لكل صغيرة وكبيرة ؛
- توصيف الجوهري وغير الجوهري ؛
- إعادة الترتيب البنائي للمكوِّنات ؛ من خلال :
- نظرية الفوضي الجادَّة ؛
- نظرية الفوضي الخلَّاقة ؛
- إعادة القراءات التحليلية ؛
- تغيير ما يجب تغييره ؛
- إستبعاد ما يجب إستبعاده ؛
- إستحداث ما يجب وجوده ؛
- تسبيب ماتم التوصُّل إليه ؛ في حالة إتضاح الأمور بدرجة ثقة عالية ؛
- التأكُّد من سابقة التوصيف إلي جوهري وغير جوهري (إن أمكن في هذه المرحلة)؛
• الإدارة التحويلية للأَزَمَات :
- الإدارة التحويلية لأعراض الأزمات ؛
- الإدارة التحويلية المُتَزَامِنَة مع إدارة الأزمات ؛
- نظرية المكسب والخسارة .. كلاهما مكسب .. ؛
- إستخدام الإستراتيجيات البديلة الجاهزة ؛ أو صناعة الأنسب واستخدامها ؛
• الدراسات المُستقبَلِيَّة و إستراتيجيات التحَوُّط والنمو ؛
- إدارة الأولويات ؛
- دراسات إستراتيجية وقراءات مستقبلية ؛
- تجهيز المُبَاريات وإعداد اللاعِبين ؛
- البرمجة الإنمائية ؛
• آلية أو ميكانيزم المركز الإقتصادي العام للمجتمعات والمنشآت :
- مفهوم المركز الإقتصادي ( كآلِيَّة قياس مُسْتَحْدَثَة ) ؛
- بدائل المركز الإقتصادي ؛
- أهمية المركز الإقتصادي ؛
- مكوِّنَات و تصميم المركز الإقتصادي ؛
- الدلائل التحليلية للمركز الإقتصادي ؛
• دعم " آلية المركز الإقتصادي " بالإستثمارات البشرية :
- نحو مركز إقتصادي أكثر دِّقَّة ؛
- تصحيح الآلية ؛
- مكان ودور الإستثمار البشري من المركز الإقتصادي ؛
- الموارد البشرية قيمة مُضافة علي المستويين .. الجزئي والكلِّي ؛
• نحو الهيكل الإقتصادي الأكفأ :
- المحفظة المُنَوَّعَة مابين الإستثمارات التقليدية والمعرفية ؛ أو مابين الإستثمارات المادية والبشرية ونتائجها المعرفية ؛
- دعم المعرفي للتقليدي ؛
- نمو التقليدي بالمعرفي ؛
- تصريف التقليدي النامي ؛
- تصريف فائض المعرفي ؛
- تراكُمِيَة رأس المال الإبداعي ( البشري) بمرور الزمن ؛
- القيمة المضافة النهائية أكبر من ناتج جمع مفردات المحفظة ؛
• دورية مراجعة البرمجيات الهدفية والإنمائية وأداءات الإستثمارات البشرية
والله تعالي ولي التوفيق
تدريبي.كوم :: من حقائبنا التدريبية المتقدمة للعام 2011 - 2012 :: من حقائبنا التدريبية المتقدمة للعام 2011 - 2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى