تدريبي.كوم
* نقيم دوراتنا في النصف الثاني من كل شهر *

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

تدريبي.كوم
* نقيم دوراتنا في النصف الثاني من كل شهر *
تدريبي.كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

إستثمار تداعيات الأزمة العالمية

اذهب الى الأسفل

إستثمار تداعيات الأزمة العالمية Empty إستثمار تداعيات الأزمة العالمية

مُساهمة من طرف بروفيسور أبوالنور الأربعاء أغسطس 05, 2009 7:02 pm

إسم البرنامج : إستثمار تداعيات الأزمة العالمية ؛ بمجتمعات التحوُّل
( دعم النمو في مناخ الأزمات ؛ علي مستوي المنشآت والقطاعات والمجتمعات )

• مستوي البرنامج المقترح :
- دورات ومنتديات اليوم الواحد ( مفتوحة )؛
- دورة الأيام الخمسة ( دورات مفتوحة أو مُغْلَقة علي منشأةٍ أو قطاعٍ ما )؛
- إستشارة وبرنامج خاص مُغْلَق ( لمنشأةٍ معينة ) ..
المستهدفون بالبرنامج المقترح :

1 - هم كل المعنيين من صُنَّاع القرار العام والخاص .. من مستثمرين ومحللين ومراقبين وإعلاميين ؛ وهيئات ومؤسسات مالية وإقتصادية عامة وخاصة ... إلخ من المهتمين بالقراءة الموضوعية للأحداث الإقتصادية العالمية والإقليمية والقُطرية ؛ واستلهاماً للإدراك الأرشد لعناصر المنظومة الإقتصادية ؛ وحقيقة تفاعلات عناصرها ؛

2 -و للراغبين بعدم الإستمرار في إنتظار ماذا سيفعل الآخرون .. وحتي يفعلوا مثلما سيفعل أولئك الآخرون ؛ بإفتراض يغَلِّفُهُ دائماً حاجز أو فلتر حضاري ؛ يحول بين المجتمع والتحرُّك .. ويجعله دائماً في حالة تبعية وتأهُّب للتحرُّك بـ"سلوك الغريزة الجماعي " أو مايسمَّي بـ" سلوك القطيع " .... والذي مُفَاده أن الآخرين - خاصةً أوربا والولايات المتحدة – هم أرقي علماً وتفكيراً ..إلخ من مُسَبِّبَات التراجع وإهدار الفُرَص .. وصناعة أعراض مجتمعية تشابه وبشكل باهت وأداء خافت ما بمجتمعات تلك الدول ..

3 - وكذلك للراغبين ليس في مجرَّد تجاوز تداعيات الأزمة العالمية البادئة بصفة المالية والمتحوِّلة بِتَمَكُّن وبجدارة لإقتصادية ؛ بل لأولئك الباحثين عن فُرَص تحويلية لنتائج الأزمات إلي إستثمارات موجبة ليس فقط فيما هم فيه مستثمرون ؛ بل في "محفظة إيجابيات وفُرَص تلقائية وأخري مصنوعة " ؛ محفظة مُتَحَفِّظَة محسوبة ومقبولة المخاطر .. وليست مُغَامِرَة في أحلام يقظة ...

4 - ولكل ذوي الإهتمام :
- علي المستوي الفردي للمستثمرين الساعين لأفضل مكاسب بأدني مخاطر ؛
- علي المستوي العام لمُتَّخِذي القرار و للمحللين والإعلاميين والمهتمين ؛
- والهيئات والجهات الإستشارية الإقتصادية الخاصة والعامة لتحسين جودة أدائهم مع عملائهم بخصوص مابعد الأزمة العالمية ؛
- والجهات والمؤسسات والهيئات المالية والإقتصادية المتخصصة والمنخرطة في المجال الإقتصادي التفاعلي ؛
- وكذلك العاملون بالمؤسسات المالية كراغبين في الرُّقي المهني والفكرالإبتكاري المتخصص ؛
- للطلاب والباحثين في مجال العلوم الإقتصادية ؛
- وأخيراً لكل المهتمين بأداءات عالم المال والأعمال علي مستوييه الجزئي والكلي ... علي نحو قُطري و/أو إقليمي و/أو عالمي ؛

مدي حداثة وأهمية البرنامج المقترح :
يستمد البرنامج أهميته من كونه مُزامِنَاً لحدث عالمي الأثر غير مُتَكرِّر سوي - ربما - مرة واحدة في القرن ؛ ولربما أن درجة التقدُّم المعرفي والمعلوماتي والمالي في مُنْتَجَاته ومُشْتَقَّاته والتي صاحبت هذه الأزمة تحديداً ؛ بالتزامن مع عولمة كل شئ تقريباً ؛ لعله ما ساعد – وبإمتياز – علي تفَشِّي عدوي الأزمة الحقيقية ؛ وأيضاً في تَمَارُض بعض الأداءات والمستثمرين والأسواق والمنشآت دون إدراك ووعي كاملين منهم بحقيقة زيادتهم لـ " الطين بِلَّة " وهم يتوهَّمون الفعل الإنقاذي ...
وكذلك لوجود مُتَأَثِّر بهذا الحدث العالمي – أمريكي المَنْشَأ – بكل مكان علي الكرة الأرضيىة .. وبصرف النظر عن نوعية ممارساته وموقعه وطبيعة أداءاته .. إلخ ...؛

• ولعله أيضاً من عناصر ومفاعيل أهمية هذا البرنامج ومن أهدافه ؛ أنه يُبرِز فوق السطور :

- التأصيل لـ"أساسيات التفكير العلمي" والسلوك الأكثر رشادة ؛
- وأنه يُرسِّخ بالمتدرب وللمتدرب العقلية البحثية ذات القدرة علي القراءة لما وراء سطور الحدث الإقتصادي ؛ وكذلك غير الإقتصادي وأثره علي الواقع الإقتصادي ؛
- ولكونه ينحاز بتركيزه لأصعب مافي العلوم الإقتصادية وهو " السلوك الإنساني الإقتصادي "؛
- وأنه يؤصل لمفاهيم يمكنها في مجموعها التمهيد لمدخل نحو " علم نفس إقتصادي " ؛
- وأنه يُنَبِّه المتدرب للأخذ بمبدأ " صِنَاعَة الفُرَص " وليس إنتظارها ؛
- وأنه يحاول إطلاعه علي أهم كواليس الإقتصاد العالمي ؛ وأهم عناصره الفاعلة دولياً وإقليمياً ووطنياً ؛
- بالتزامُن مع تحليل وإجادة قراءة المحرِّكات والمُحفِّزات الحقيقية للسلوك الإقتصادي العالمي ومن ثَمَّ الإقليمي وبالتبعية الوطني ؛
- و تأصيل أساسيات التحليل العلمي الإقتصادي ؛
- وبالتالي إنماء القدرة علي التنبؤ بالسلوك الإقتصادي ؛
- تأصيل " إدارة الإفادة التحويلية للأزمات " ؛
- وكذلك دعم جدوي وأهمية الدراسات الإستراتيجية والمستقبلية ؛
- وحتمية الإلتفات الجاد لحقائق ومشكلات وأهداف التنمية المجتمعية الحقيقية ؛ والبُعْد عن الإرتجال الإستثماري أو التَنْمَوِيّ ؛
- مع عدم إنفصال أهداف المستثمر الفرد عن المجتمع ومشروعه الجِيْلِيّ العام الطموح ؛ حتي في قراراته الإستثمارية الفردية ؛ وحتمية قراءتها من منظور كلِّي ؛
- وكذلك يستمد البرنامج أهميته من تعدُّد وتنوع فئات المستفيدين المستهدفين ؛
- و من عدم وجود برامج أخري مماثلة بأسواق التدريب المهني الإحترافي

• نوعية الدراسة والتدريب : نظامية
• التوقُّع بدرجة القبول العام للبرنامج :
يُتوقع إن شاء الله تعالي درجة قبول كبيرة من المستهدفين بهذا البرنامج ؛ متي تم تأمين الإعلام به والإعلان عنه بما يناسبه في أوساط المهتمين المستهدفين به ..

• عدد ساعات البرنامج :
- علي مستوي دورة اليوم الواحد : فبواقع ثمانِ [8] ساعات عمل منفصلة ...
- علي مستوي دورة الأيام الخمس : فبواقع .. ثلاثين [30] ساعة ؛ أي بواقع 6ساعات/يوم .. علي مدار خمسة أيام ؛
- وعلي مستوي الدورات المُغْلَقَة : أي لمنشأة أو قطاع معين ؛ فإنما يرجع الزمن إلي .. عناصر عِدَّة .. مثل زمن الفحص الإستشاري المتكامل ؛ و تعدُّد المطلوبات ونوعية المتدربين .. وتكرار التدريب لعدة مستويات بالمنشأة أو القطاع .. أي برنامج يخص كل مستوي إداري أو تنظيمي مُنْفَرِداً ... إلخ...

• القائم بالدورات علي تنوّعها : دكتور أحمد أبو النور ( فقط ) إن شاء الله تعالي ؛
• الإختيارات التنظيمية : كـ" الزمان " و " المكان " هي متروكة تماماً للمُنَظِّمين ورؤيتهم ؛

( نُبْذَة عَن المُحْتَوَي التَدْرِيبي )

• التفكير العلمي والسلوك العلمي ؛
• التحليل العلمي والبحث العلمي ؛
• المعلوماتية والمعرفية ؛
• إقتصاديات الوقت ؛
• العلوم الإقتصادية كـ "علوم سلوكية " ؛
• التحليل السلوكي كمدخل أنسب يتوافق مع القراءة التحليلية الإقتصادية ؛

• الهدف :
- إدارة الهدف ؛
- البرمجة الهدفية ؛
- مرونة الهدف ؛

• المخاطر :
- عدم التأكد وتوتُّر الإحتمالات ؛
- المخاطر العامة والخاصة ؛
- المخاطر المالية ومخاطر الأعمال ؛
- المخاطر الإقتصادية وغير الإقتصادية ؛
- المخاطر الداخلية والخارجية ؛
- إستيراد المخاطر ؛

• نظرية مخاطر الظِّل :
- وترجمتها بواسطة إحساس المستثمر أو المُضارِب إلي مخاطر قياس ذاتي يتواءم مع إدراكه الشخصي للخطر ؛ وليس طبقاً لقياسات الخطر المُجرَّدة من " البصمة الشخصية " ؛ و من ثمَّ أثرها علي المستثمر كمرجعية في طلبه لعوائد إستثنائية تخيُّليَّة في ضوء إحساس غير حقيقي بالخطر ؛
- تجريد المخاطر الكلية من مخاطر الظل الناتجة عن بصمة الشخصية ؛ للوصول لقياسات معتدلة للمخاطر ؛
- المخاطر الحقيقية = المخاطر الكلية – مخاطر الظل

• نظرية تكلفة الوكالة :
- المعني و أهم المفاهيم ؛
- تكلفة الوكالة والفساد ؛
- أثر تكلفة الوكالة علي المخاطر العامة والخاصة والكلية ؛
- تصحيح قياسات المخاطر في ضوء مخاطر الوكالة ؛

• الهندسة المالية كأحد مصادر المخاطر المُستحدثة ؛

• " نظرية القرارات الخَاطِفة " أحد مصادر المخاطر المُرَكَّبة ؛
• العائد ( كداعِم جوهري لسلوك المُخَاطْرَة ) :
- أُكْذُوبَة العائد الخالي من المخاطر ؛
- العائد المطلوب ؛
- العائد الإستثماري والعائد التمويلي ؛
- العائد المتاح أو الممكن ؛
- العائد الفعلي أو الحقيقي ؛
- علاقة العائد بالمخاطر ؛

• نظرية الفرصة البديلة :

- إفتراضات النظرية ؛
- صُنَّاع الفرصة البديلة ؛
- " فُرصة الواقع " وتخفيض " تكلفة الفرصة البديلة " إلي الصفر ؛
- التصحيح المفاهيمي للفرصة البديلة ؛
- تصحيح قياسات التكلفة والمخاطر والعائد المطلوب ؛ في ضوء تصحيح مفاهيم الفرصة البديلة ؛

• النظام العالمي المُعَاصِر والعَوْلَمَة ؛
• السلوك العولمي :
- التصدير والإستيراد السيكولوجي والسيسيولوجي ؛
- المِزاج العالمي العام وتفاعلاته ( تحليل الجهاز النفسي العالمي ) ؛
- العرض والطلب ؛
- العُملة ومخاطر تقلباتها في النظام العالمي الحالي ؛
- نظرية مخازن القيمة ؛
- فشل النظام العالمي الحالي في تحديد السعر الحقيقي لأي سلعة أو خدمة ؛ وبالتالي القيمة العادلة ؛

• التنمية ومجتمعات التحوُّل ؛

• عناصر التنمية :
- إنسان ؛
- مجتمع ؛
- موارد ناضبة ؛
- مشروع مجتمعي طموح ؛
- بيئة تشريعاتية مُشَجِّعَة ؛
- مُؤَسَّسِّية النظام المجتمعي ؛
• التحوُّل :
- مجتمعات ما قبل وما بعد التحَوُّل ؛
- معني التحَوُّل وإصطِدامه بمفهوم الإصْلاح ؛
- أسباب التحول ؛
- جدوي التحوُّل ؛
- زمن التحوُّل ؛
- أساليب التحوُل ؛
- مطلوبات التحوُّل ؛
- إشكاليات التحوُّل ؛

• فجوة التنمية :
- المعني ، الأثر ، الزمن ، الإستمرارية ؛
- مخاطر فجوة التنمية ؛
- أعراض فجوة التنمية ؛
- تَمَدُّد فجوة التنمية ؛
- مرونة التعاطي مع فجوة التنمية ؛
- حتمية الخروج الآمِن من فجوة التنمية ؛

• إدارة الإقتصاديات الحَرِجَة والأزمات :

- الحرج الإقتصادي ؛
- الأزمات ( المعني – التفادي – الإدارة ... إلخ .. ) ؛
- برامج الإنذار المُبَكِّر ؛

• مَمَرَّات التنمية :
- المعني ؛
- من أين نأتي بها ؟ ؛
- هل ممرَّات التنمية من الثوابت أم من المُتغيِّرات ؟ ؛
- متي نبحث عنها ؟ ؛
- متي نبدأ بها ؟ ؛
- هل نتعامل معها بأسلوب الممرَّات المتتالية أم المتوازية أم بالأسلوبين معاً ؟
ولماذا ؟ ؛
- ما هو الأسلوب الأمثل لمزيج ممرَّات التنمية ؟ ؛

• الإقتصاد المعرفي :
- إقتصاديات الموارد الناضبة ؛
- الموارد غير الناضبة ؛
- رأس المال البشري والإنتاج الإبداعيّ المعْرِفِيّ ؛

• القيمة المُضَافة وصناعة الفُرَص :
- القيمة المضافة التلقائية ؛
- صناعة الفُرَص وعدم إنتظارها ( السماءُ لا تُمْطِر فُرَصَاً ) ؛
- القيمة المضافة المُخَلَّقة ؛

• التنمية البشرية والإنسانية :
- التنمية البشرية ؛
- التنمية الإنسانية ؛
- تصحيح لأخطاء جوهرية في التوصيف والقياسات الدولية ؛
- قراءة في برامج التنمية البشرية المُتَنَامي الإهتمام بها في السنوات الأخيرة ؛

• إقتصاديات الإستثمار في الموارد البشرية :
- تكلفة تمويلها ؛ ومخاطرها الكليَّة ؛
- القيمة المُضافة ؛
• مصادر الأزمات :
- داخلية ؛
- خارجية ؛
- خارجية متَطَوِّرة داخلياً ؛
- تراكُبِيَّة ؛
- صُنَّاع الأزمات ؛
- صناعة الأزمات داخلياً و/أو تطوير الخارجية الوافدة ؛ يُزيد من تكلفة الوكالة ومن المخاطر الكُلِّية ؛ ويُمَثِّل قيمة مُضَافة سالبة ؛

• التفكيك التحليلي للأزمات ؛
- تشكيل خلية عمل إستثنائية ذات كفاءة ؛
- التفكيك التحليلي للأزمة ؛
- فرز وتصنيف لكل صغيرة وكبيرة ؛
- توصيف الجوهري وغير الجوهري ؛
- إعادة الترتيب البنائي للمكوِّنات ؛ من خلال :
- نظرية الفوضي الجادَّة ؛
- نظرية الفوضي الخلَّاقة ؛
- إعادة القراءات التحليلية ؛
- تغيير ما يجب تغييره ؛
- إستبعاد ما يجب إستبعاده ؛
- إستحداث ما يجب وجوده ؛
- تسبيب ماتم التوصُّل إليه ؛ في حالة إتضاح الأمور بدرجة ثقة عالية ؛
- التأكُّد من سابقة التوصيف إلي جوهري وغير جوهري (إن أمكن في هذه المرحلة)؛

• الإدارة التحويلية للأَزَمَات :
- الإدارة التحويلية لأعراض الأزمات ؛
- الإدارة التحويلية المُتَزَامِنَة مع إدارة الأزمات ؛
- نظرية المكسب والخسارة .. كلاهما مكسب .. ؛
- إستخدام الإستراتيجيات البديلة الجاهزة ؛ أو صناعة الأنسب واستخدامها ؛

• الدراسات المُستقبَلِيَّة و إستراتيجيات التحَوُّط والنمو ؛
- إدارة الأولويات ؛
- دراسات إستراتيجية وقراءات مستقبلية ؛
- تجهيز المُبَاريات وإعداد اللاعِبين ؛
- البرمجة الإنمائية ؛

• آلية أو ميكانيزم المركز الإقتصادي العام للمجتمعات والمنشآت :

- مفهوم المركز الإقتصادي ( كآلِيَّة قياس مُسْتَحْدَثَة ) ؛
- بدائل المركز الإقتصادي ؛
- أهمية المركز الإقتصادي ؛
- مكوِّنَات و تصميم المركز الإقتصادي ؛
- الدلائل التحليلية للمركز الإقتصادي ؛

• دعم " آلية المركز الإقتصادي " بالإستثمارات البشرية :

- نحو مركز إقتصادي أكثر دِّقَّة ؛
- تصحيح الآلية ؛
- مكان ودور الإستثمار البشري من المركز الإقتصادي ؛
- الموارد البشرية قيمة مُضافة علي المستويين .. الجزئي والكلِّي ؛

• نحو الهيكل الإقتصادي الأكفأ :

- المحفظة المُنَوَّعَة مابين الإستثمارات التقليدية والمعرفية ؛ أو مابين الإستثمارات المادية والبشرية ونتائجها المعرفية ؛
- دعم المعرفي للتقليدي ؛
- نمو التقليدي بالمعرفي ؛
- تصريف التقليدي النامي ؛
- تصريف فائض المعرفي ؛
- تراكُمِيَة رأس المال الإبداعي ( البشري) بمرور الزمن ؛
- القيمة المضافة النهائية أكبر من ناتج جمع مفردات المحفظة ؛

• دورية مراجعة البرمجيات الهدفية والإنمائية وأداءات الإستثمارات البشرية

والله تعالي ولي التوفيق

بروفيسور أبوالنور
بروفيسور د.أحمد أبو النور

عدد المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 05/08/2009
العمر : 65

https://tadreebi-dot-com.rigala.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى